وصف رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، لقاء المكتب الموسع مع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون بـ “الجد مهم”.
وقال مولى في تصريح إعلامي، إن اللقاء يأتي بعد التقارير التي رفعتها الـ “الكريا” للرئيس عبد المجيد تبون.
وحسب مولى فإن النقاش مع رئيس الجمهورية تطرق إلى “عدة مسائل منها المشاكل التي تتخبط فيها المؤسسات الاقتصادية”.
وأشاد المتحدث بحزمة القرارات “المهمة” التي اتخذها رئيس الجمهورية والتي من شأنها أن تخفف على المتعاملين وتحل مشاكلهم العالقة.
وفي الختام، أكد كمال مولى أن مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري “سيبقى في خدمة البلاد، الاقتصاد والشعب”.